الرسالة

” يعمل برنامج الدراسات الإسلامية على إعداد خريجين مؤهلين علميًا وعمليًا، مكتسبين المهارات المناسبة التي يحتاجها سوق العمل، وإعداد جيل من الباحثين المؤهلين علميًا القادرين على حمل رسالة الإسلام على مستوى التنظير والممارسة، وذلك من خلال ما يقدمه البرنامج في مرحلة الليسانس والدراسات العليا “.

المعايير الأكاديمية لقسم الدراسات الإسلامية

يتبنى برنامج الدراسات الإسلامية المعايير القومية الأكاديمية القياسية لقطاع الأداب والتي أعدتها الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد.

بالإضافة إلى الموصفات العامة لخريج العلوم الإنسانية والاجتماعية بكليات الآداب يجب أن يكون خريج برنامج الدراسات الإسلامية قادراً على:

1. توظيف المفاهيم والاتجاهات الفكرية العالمية في مجال الدراسات الإسلامية.

2. الإسهام في نشر الفكر الإسلامي الوسطى من مصادره الموثوقة والمعتبرة.

3. الموائمة بين معارف النص الديني (نصوص القرآن والسنة ) وبين العقل البشري.

4. توظيف الفكر الإسلامي الإسلامي الصحيح في القضايا المعاصرة.

5. استخدام أساليب متنوعة في غرس القيم الإسلامية الصحيح

6. ابتكار جديدة لمواجهة المترف والمنحرف.

كما  يجب أن يكون خريج برنامج الدراسات الإسلامية قادراً على معرفة وفهم :

1. الاتجاهات والمدارس الفقهية والكلامية.

2. تطور الفكر الإسلامي عبر العصور والاتجاهات الحديثة التى تواجهه.

3. التيارات والأفكار المتطرفة والمنحرفة عن القيم والمبادئ الإسلامية الوسطية وأسس وأساليب مواجهتها.

4. القيم الإنسانية المأخوذة من القرآن والسنة.

5. الأحكام المأخوذة من النص المؤسس ( القرآن) والنص الشارح ( السنة ) ومصادر التراث الإسلامي وتجلياته، ومقاصد النص الديني (الوحي القرآني والنبوي).

*** بالإضافة إلى المهارات الذهنية  العامة لخريج العلوم الإنسانية والاجتماعية بكليات الآداب يجب أن يكون خريج برنامج الدراسات الإسلامية قادراً على أن :

1. يحلل المشكلات المعاصرة في مجال الدراسات الإسلامية، وطرح الحلول المناسبة لها.

2.يبتكر أساليب جديدة في ممارسة الإرشاد الديني ونشر الثقافة الإسلامية الوسطية .

3. يقارن بيت اتجاهات الفكر الإسلامي القديم والمعاصر.

*** بالإضافة إلى المهارات المهنية والعملية العامة لخريج العلوم الإنسانية والاجتماعية بكليات الآداب يجب أن يكون خريج برنامج الدراسات الإسلامية قادراً على :

1. توظيف الاتجاهات والمدارس الفقهية والكلامية الإسلامية في حل المشكلات المجتمعية.

2. تطبيق المعارف المكتسبة لغرس القيم الإنسانية في المجتمع.

3.استخدام  طرق متنوعة في ممارسة الإرشاد الديني ونشر الثقافة الإسلامية الوسطية.

* كما على يجب أن يكون خريج برنامج الدراسات الإسلامية مكتسبا للمهارات العامة والمنقولة للمعايير القومية الأكاديمية المرجعية لخريج العلوم الإنسانية والاجتماعية بكليات الآداب.

مواصفات خريج برنامج الدراسات الاسلامية

يجب أن يتصف خريج برنامج الدراسات الإسلامية بكلية الآداب جامعة سوهاج بالقدرة على:

1. الإلمام بالمكونات المعرفية والفكرية والنظرية في تخصص الدراسات الإسلامية من حيث النشأة والتطور.

2. التعامل مع تكنولوجيا المعلومات والاتصال واستخداماتها في مجالات الدراسات الإسلامية .

3. توظيف المفاهيم والاتجاهات الفكرية العالمية في مجال الدراسات الإسلامية.

4. الإسهام في نشر الفكر الإسلامي الوسطى من مصادره الموثوقة والمعتبرة.

5. الموائمة بين معارف النص الديني (نصوص القرآن والسنة ) وبين العقل البشري.

6. توظيف الفكر الإسلامي الإسلامي الصحيح في القضايا المعاصرة.

7. استخدام أساليب متنوعة في غرس القيم الإسلامية الصحيح

8. ابتكار مهارات جديدة لمواجهة التطرف والإنحراف في فهم نصوص الكتاب العزيز والسنة النبوية.

9. المنافسة في سوق العمل محلية وإقليمية ودولية.

توصيف مقررات :

المستوى الأول

المستوى الثاني

المستوى الثالث

المستوى الرابع

معايير اختيار منسق برنامج الدراسات الإسلامية، ومهامه الإدارية

على النحو الآتى:

• يعين منسق البرنامج من بين أقدم ثلاثة أساتذة فى البرنامج، ويكون تعيينه بقرار من رئيس الجامعة بعد أخذ رأى عميد الكلية لمدة ثلاث سنوات قابلة للتجديد لمرة واحدة.

• فى حالة وجود أقل من ثلاثة أساتذة يكون منسق البرنامج هو أقدمهم.

• فى حالة خلو البرنامج من الأساتذة، يقوم بعمل منسق البرنامج أقدم الأساتذة المساعدين فيه.

• يجب أن تتوافر فى منسق البرنامج عدة سمات وخبرات على النحو الآتى:

• لديه خبرات سابقة فى الإشراف والمشاركة فى أنشطة القسم والكلية.

• لديه رؤية مستقبلية وخطة لتطوير البرنامج.

• القدرة على التعامل مع الوسائط الاليكترونية الحديثة.

• الالتزام والنزاهة والعلاقة الطبية مع الزملاء والرؤساء والمرؤسين.

• احترام القيم والتقاليد الجامعية والعلاقات الطيبة داخل الوسط الجامعى.

• القدرة الإدارية والقيادة الرشيدة وحل المشكلات واحترام الرأى الآخر.

• يجوز تنحية منسق البرنامج عن منصبه، فى حالة إخلاله بواجباته الجامعية أو بمقتضيات مسئولياته الرئاسية، ويكون ذلك بقرار مسبب من رئيس الجامعة بعد أخذ رأى مجلس الكلية.

• يشرف منسق البرنامج على الشئون العلمية والمالية والإدارية فى البرنامج، وفقا لاحكام القوانين واللوائح والقرارات المعمول بها.

• يقدم منسق البرنامج بعد العرض على المجلس الدورى، تقريرا إلى عميد الكلية فى نهاية كل عام جامعى عن شئون القسم العلمية والتعليمية والإدارية والمالية، تمهيدا لعرضه على مجلس الكلية.

وقد تم الإعتماد على تحديد تلك المعايير بقانون تنظيم الجامعات، من المادة 56 حتى المادة 60 .

الهيكل التنظيمي:

خطة الإرشاد الأكاديمي عن  قسم الدراسات الإسلامية

خطة تفصيلية للجنة الإرشاد الأكاديمي بقسم الدراسات الإسلامية

خصائص الخطة:

أولًا: طبيعة الخطة:  هي مجموعة الأنشطة والفعاليات التي يتم اتخاذها من قبل المرشد الأكاديمي في فترة زمنية معينة وهي الفصل الدراسي، وفي إطار مكاني وزماني محدد، حيث يتم تقديم تلك الأنشطة على فترات زمنية متدرجة تبدأ بالمباشرة والمتابعة الأسبوعية والشهرية وتنتهي بإتمام الفصل الدراسي. ويقع على عاتق المرشد الأكاديمي تفصيل هذه الأنشطة بالتنسيق مع وحدة الإرشاد الأكاديمي وكل الأطراف المعنية وذلك لدمج الطلاب في بيئتهم الأكاديمية.

ثانيًا: أهداف الخطة:

ترتكز أهداف الخطة على ما يلي:

• العمل على نشر وتعزيز ثقافة الإرشاد الأكاديمي لدى الطلاب والوصول بالخدمة لمن يحتاجها.

• اكتشاف ودعم الطلاب المتعثرين.

• مساعدة الطلاب على إيجاد حلول مباشرة للمشكلات الأكاديمية التي تواجههم.

• إتاحة الفرصة للطلاب للاستفادة المباشرة وغير المباشرة من خبرات أعضاء هيئة التدريس.

• العمل على تعديل السلوك الطلابي غير المنضبط.

• تحفيز الطلاب المتميزين علميًا ونشاطيًا.

ثالثًا: الإعلام بالخطة:

1. إعداد دليل الإرشاد الأكاديمي وتوزيعه على الطلاب الجدد في بداية العام الدراسي.

2. عرض الخطة على مجلس القسم للتصديق والموافقة.

3. نشر الخطة على موقع القسم الإلكتروني لإعلام الجميع بها.

رابعًا: وظائف المرشد الأكاديمي:

1. يقوم المرشد الأكاديمي بإعداد ملف كامل لكل طالب يتضمن:

• استمارة بياناته

• وضع قائمة مقررات التخصص الدراسي لتخرج الطالب/ الطالبة.

• استمارة التسجيل إن أمكن.

• نسخة حديثة من الحالة الأكاديمية للطالب.

2. توجيه عام:

• الطالب والرد على استفساراته

• الجدول الدراسي: على المرشد التأكد من أن الطلاب يعرفون مكان وزمان المحاضرات.

• غياب الطالب: على أستاذ المقرر مراقبة غياب الطلاب وعلى المرشد متابعة الحالات التي تحال إليه من مكتب التوجيه والإرشاد.

3. اكتشاف ودعم الطلاب المتعثرين:

على المرشد مراجعة النتائج لتحديد الطلاب المتعثرين لتحديد الطلاب المتعثرين الحاصلين على أقل من 60% وتقديم المساعدة لهم في حل مشاكلهم.

4. رعاية الطلاب المتفوقين للأهداف التالية:

• الارتقاء بقدرات الطلاب

• خلق روح التنافس بين الطلاب

خامسًا: أنشطة وفعاليات الخطة:

1. التواصل الإلكتروني مع الطلاب

2. مشاركة الطلاب في الندوات وورش العمل.

سادسًا: الجدول الزمني لمهام وأنشطة الخطة:

سابعًا: طريقة التقييم المتعلقة بالخطة:

يمكن أن يتم تقييم وتفعيل الخطة وفقًا لما يلي:

توزيع استمارات التقييم على الطلاب نهاية كل فصل لتفادي الأخطاء، مع ترك الحرية لهم لإبداء الرأي.

سياسات وإجراءات القبول في البرنامج

    أولًا: أن البرنامج لم يضع شروطًا للقبول إليه، فهو غير مشروط ( طبقًا للإحصائية بعدد الطلاب المرشحين للكلية بالفرقة الأولى)، غير شرط حصول الطلاب على الحد الأدنى للقبول بالكلية طبقًا للتنسيق للعام الجامعي. 

   ثانيًا: يجوز قبول الطلاب بالبرنامج ، كطلاب منتسبين، وذلك وفقًا لما يحدده مجلس الكلية.

   ثالثًا: يجوز قبول الطلاب الحاصلين على درجة الليسانس في التخصصات الغير مناظرة كطلاب منتسبين في البرنامج طبقًا للمادة (13)

  رابعًا: يجوز قبول الطلاب الحاصلين على مؤهلات جامعية أخرى في الفرقة الأولى كطلاب منتسبين في البرنامج.

  خامسًا: يقبل البرنامج الطلاب المكفوفين الحاصلين علي الثانوية العامة من مدارس النور بمجموع 50%، وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة.

معايير وإجراءات التحويل من وإلى البرنامج 

أولًا: يتوجه الطالب إلى إدارة شؤؤن الطلاب؛ ليتسلم نموذج التحويل ( طلب التحويل ).   

ثانيًا: ثم يراجع مسئول البرنامج بشؤون الطلاب هذه البيانات، ومراجعة بيانات الطالب ودرجاته.

ثالثًا: يجب أن يلتزم الطالب بالفترة المحددة لقبول التحويل فور الإعلان عنه من خلال إدارة شؤون الطلاب، ومن خلال الموقع الرسمي للكلية.

رابعًا: إذا كان التحويل من مؤسسة مناظرة لنفس البرنامج فإنه يجب عمل مقاصة؛ لمقارنة المقررات التي درسها الطالب بالمقررات في البرنامج المحول إليه.

خامسًا: إذا كان تحويل الطالب بعد أن قضى سنة دراسية أو أكثر في برنامج آخر، فإنه يجب أن يبدأ في البرنامج المحول إليه من الفرقة الأولى.

سادسًا: بالنسبة للطلاب الجدد يكون تحويل الطلاب المرشحين للقبول بالجامعات أو الراغبين في نقل قيدهم من كلية إلى أخرى غير مناظرة عن طريق مكتب التنسيق الالكتروني وليس عن طريق الكليات أو الجامعات.

المراجعة الدورية لسياسات وإجراءات القبول والتحويلات من وإلى البرنامج

أولًا: لم يضع البرنامج شروطًا للقبول به، ولكنه تابع للمؤسسة من حيث شروط القبول، والمراجعة الدورية لسياسة القبول بالكلية تتم كل عام طبقًا للتنسيق المتغير كل عام، والذي يحدده المجلس الأعلى للجامعات.

  ثانيًا: أما سياسة التحويلات من وإلي البرنامج، فإنها ثابتة لم تتغير طبقًا للوائح المنظمة لقانون تنظيم الجامعات.

إجراءات التظلمات

يتم إعلان إدارة الكلية لموعد فتح باب التظلمات، ومن يرغب يتقدم بذلك من خلال موقع الكلية، في موعد غايته أسبوع منذ الإعلان.

وتقرير الاستفادة من مراجعة نتيجة التظمات

كما نحيط سيادتكم علمًا بأنه يمكن الاستفادة من نتائج مراجعة تظلمات الطلاب، وذلك كما يلي:

 أولًا: مراجعة نتيجة التظلم، وذلك من خلال لجنة التظلمات، بحسب ما يرغب في مراجعته، إن كان يرغب في الإطلاع على ورقة إجابته، أو مراجعة الرصد.

 ثانيًا: فإن كان للطالب أحقية في درجاته المتظلم بها فإنه يحصل عليها، وبالتالي يسترد الطالب المبلغ المدفوع عن المادة التي يثبت وجود خطأ في رصد درجاتها؛ فيتحقق الاستفادة من قيامه بالتظلم.

ثالثًا: إذا كانت طلبات التظلمات كثيرة في نفس المقرر، فإن إدارة الكلية تتخذ موقفًا تجاه ذلك مع أستاذ المادة؛ لتجنب الوقوع في هذا الخطأ مجددًا.

رابعًا: إذا كان الخطأ في الرصد متكررًا في نفس المقرر، فإن إدارة الكلية تتخذ موقفًا تجاه غرفة التصحيح والرصد؛ لتدارك هذا الخطأ مستقبلًا.

خامسًا: وبناءً عليه فإنه يمكن الاستفادة من نتائج التظلمات في مراجعة سياسة القبول والتحويلات في البرنامج منه وإليه.

برنامج دعم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة:

   1- توفير وقت إضافي لدعم الطلاب المستحقين من خلال توفير التيسيرات والمساعدات

   2- تقديم الكتب لهم مجانًا، وبالنسسبة للطلاب فاقدي البصر، يقوم مركز نور البصيرة  بنسخها لهم على طريقة برايل. 

   3- تعليم الطلاب فاقدي البصر لغة الحاسب، وبالفعل استطاعوا تأدية الامتحانات بطريقة الأنسر شيت.

   4- التأكد من أن كل الأماكن المستخدمة للأغراض الدراسية تتيح إمكانية التحرك بواسطة الكرسي المتحرك.

  5- إجراء الامتحانات في لجان خاصة بهم.

  6- السماح لهم باستخدام المصاعد الخاصة بأعضاء هيئة التدريس.

آلية التعرف وتحديد الطلاب المتعثرين:

1. حصر الطلاب المتعثرين والمتأخرين دراسيًا من واقع نتائج اختبارات نصف الفصل الدراسي وتسجيلهم في سجل خاص لمتابعتهم، والوقوف على مستوياتهم أولًا بأول.

2. التعرف على حلول الطلاب من خلال التمارين، والواجبات والتقارير، وأيضًا من خلال درجات الطلاب والامتحانات السريعة المتكررة في اكتشاف الطلاب المتعثرين.

طرق دعم الطلاب المتعثرين:

1. متابعة الطلاب خلال الساعات المكتبية التي يحددها في جدول المحاضرات لمناقشة الطلاب المتعثرين في التعرف على أسباب التعثر.

2. تنظيم لقاءات مع الطلاب المتأخرين دراسيًا ومن خلال جلسات الإرشاد الأكاديمي، وعقد لقاءات مع أساتذة المواد التي تأخروا فيها لمناقشة أسباب التأخر، وإرشادهم إلى الطرق المثلى لتحسين مستواهم الدراسي وذلك بعد النتائج الشهرية والفصلية.

3. متابعة تقدم الطلاب المتعثرين من خلال نتائج امتحان الفصل الدراسي.

   ---

   تشكيل لجان الإرشاد الأكاديمي عن العام الجامعي 2023-2024م

    

   م	اسم الفرقة	المرشد الأكاديمي
   1	الأولى	·      د. أمين عبيد فهمي
   2	الثانية	·      د. صفاء عبد الرحيم برعي
   3	الثالثة	·      د. مروه حسني أبو الدهب
   4	الرابعة	·      د. محمود فراج السيد

   ---

تقييم نظام الإرشاد الأكاديمي

بشأن تقييم نظام الإرشاد الأكاديمي؛ فقد تم قد تم توزيع استبيان على طلاب الفرق الأربعة وأجاب عنه 16 طالبًا، وكانت نتيجته عددًا من نقاط القوة، ولكن نقاط الضعف لم تظهر سوى مرتين فقط، كما هو مبين في الرسم البياني، ولذا يُوصي المجلس بمقترحات لتحسين نظام الإرشاد الأكاديمي، وهي:

– زيادة عدد اللقاءات بين المرشد الأكاديمي وطلابه لكل فرقة، ومساعدته في حل مشكلاتهم .

– تحديد وقت محدد ومكان ثابت للقاء المرشد الأكاديمي بالطلاب. 

استراتيجية التعليم والتعلم

 تحقيقًا لرؤيته ورسالته وأهدافه، يلتزم برنامج الدراسات الإسلامية بإعداد المنتج التعليمي الذي تحتاجه قطاعات العمل والإنتاج والخدمات في المجتمع، وذلك من خلال برامج تعليمية متطورة تدعم آليات البحث العلمي ومهارات التعلم الذاتي، وهو ما يتطلب وجود خطة استراتيجية للتعليم والتعلم تخاطب المستقبل وترتكز على الواقع, وتحدد استراتيجية التعليم والتعلم بقسم الدراسات الإسلامية سياسات القسم في مجال التعليم والتعلم، والأطراف المشاركة في وضعها، وكذلك الوسائل اللازمة لتحقيق تلك السياسات. وتتضمن كذلك الخطة التنفيذية ومختلف الأنشطة والمهام المطلوب القيام بها، مع تحديد آليات متابعة ومراجعة تلك السياسات ومؤشرات قياسها.

الاطراف المشاركة في اعداد استراتيجية التعليم والتعلم بالقسم:

 – أعضاء هيئة التدريس بالقسم، وبخاصة الفريق المعني بمعيار التعلم والتعلم في ملف الجودة.

– ممثلين عن طلاب وخريجي القسم.

– بعض الأطراف المجتمعية مثل الأزهر الشريف بسوهاج.

الهدف العام للاستراتيجية:

     تحقيق كفاءة المنتج التعليمي للقسم والحفاظ عليه من خلال برنامج تعليمي متميز ذي كفاءة عالية.

الأهداف الفرعية للاستراتيجية:

 – تطوير برامج قسم الدراسات الإسلامية بشكل شامل لتحقيق منتج تعليمي مُشبع لمقتضيات الجودة.

– متابعة وتقييم مهارات الطلاب لإمداد المجتمع وسوق العمل بخريجين ذوي مهارات علمية وعملية متميزة.

– انتهاج سياسة التعليم الفعال أو التفاعلي وإكساب الطلاب القدرة على التفكير الناقد وحل المشكلات، فضلاً عن مهارات الاتصال واستخدام تكنولوجيا المعلومات والتفكير العلمي.

– تعزيز وتنمية المهارات القيادية والشخصية للطلاب من خلال نشاطات المناهج وبرامج الدعم الطلابي.

– تفعيل ومتابعة تنفيذ آليات التعامل مع الطلاب المتعثرين دراسيًا وذوي الاحتياجات الخاصة.

– رعاية للطلاب المتفوقين ودفعهم إلى المزيد من التفوق.

– التغلب على مشكلات التعليم.

– تطوير طرق التقويم ونظم الامتحانات.

– تحديث البنية التحتية لتشمل تحسين بيئة العمل والتعليم وتوفير المواد المساعدة للتعليم والتعلم بالقسم.

– تحديث ومتابعة تنفيذ الخطة البحثية للقسم والخطة الاستراتيجية للندوات والأنشطة الثقافية.

إعلان الاستراتيجية:

 – نشر الاستراتيجية وإعلانها لكافة المستفيدين على الموقع الإلكتروني للقسم التابع للموقع العام للجامعة والكلية.

– توزيع نسخ ورقية من الاستراتيجية على الأطراف المجتمعية المستفيدة.

– وضع نسخة ورقية من الاستراتيجية بمكتبتي الكلية والقسم، وتضمينها الدليل الإرشادي للقسم.

آليات تنفيذ الاستراتيجية:

 استراتيجية التعليم من خلال التدريس المباشر

     تُستخدم هذه الاستراتيجية في المحاضرات التي يُعدها ويديرها عضو هيئة التدريس، ويتم فيها تقديم المادة التعليمية من خلال طرح الأسئلة والعبارات التي تسمح بالحصول على التغذية المرتجعة من الطلاب, ومن أمثلة التدريس المباشر:

– المحاضرة

– عرض توضيحي

– ضيف زائر

– حلقة البحث

– التدريبات والتمارين

– الاستعانة بالمصادر والمراجع

 دور المُحاضر في التعليم غير المباشر

 – تحديد المعرفة والمهارات الأولية التي يحتاجها الطلاب لاستيعاب المحاضرة.

– تنظيم العرض التوضيحي وتخطيطه في تسلسل منطقي.

– قياس استيعاب الطلاب (كطرح أسئلة مباشرة خلال المحاضرة).

– تقديم عرض نموذجي للمهارة وتوفير الفرص لممارستها من قبل الطلاب.

– مساعدة الطلاب الذين يواجهون صعوبات في الفهم والاستيعاب.

دور الطالب في التعليم غير المباشر:

– الإصغاء الفعال.

– طرح الأسئلة للتأكد من الاستيعاب.

– المساهمة في المحاضرة بإعطاء ملاحظـات تضيف معلومات وأفكار وآراء جديدة للمحاضرة.

– ممارسة المهارات المكتسبة تحت إشراف المحاضر وباستقلالية.

– استخدام مهارات التقويم الذاتي لمراقبة التعلم.

استراتيجية التعلم الذاتي

     تعتمد استراتيجية التعلم الذاتي على قدرات الطالب الذاتية في تحصيل المعارف من مصادر مختلفة، مثل مكتبة الكلية أو القسم، أو من خلال شبكة الإنترنت. وتهدف الاستراتيجية إلى تنمية مهارة الطالب علي مواصلة التعليم بنفسه، مما يساعده علي التقدم والتطور وتعلم كل ما هو جديد في مجال تخصصه، ويتم تطبيق هذا الأسلوب في الأبحاث التي يُكلف بها الطالب في كل مقرر دراسي.

دور المُحاضر في التعليم الذاتي:

 – يحدد بوضوح الخطوات العريضة للقدر الكافي من المعلومات المطلوبة، والمدة الزمنية اللازمة للوصول إليه.

– يتمتع بتفهم واضح لكيفية توجيه الطلاب للتعليم الذاتي حسب مراحل التطور المختلفة لهم.

– يشجع التفاعل بين الطلاب وخاصة في إجراء المشروعات البحثية.

– يساعد الطلاب على اكتساب السلوك الإيجابي للعمل الجماعي.

– يساعد الطلاب على الوصول لمصادر تعليم مختلفة ومشاركتها مع زملائهم مما يطور العملية التعليمية بنجاح.

– يدعم الطلاب بمصادر التعليم الذاتي المختلفة ويشجعهم على تنويع تلك الطرق للوصول للمستوي المطلوب.

دور الطالب في التعليم الذاتي:

 – يحاول جاهدًا تنمية مهاراته للوصول للمعلومات بنفسه.

– يتقبل قدرًا مناسبًا من المسؤولية في العمل الجماعي.

– يتدرب على متابعة ما هو جديد في تخصصه. 

– يستخدم إدارة الوقت والجهد والإمكانيات المتاحة، ويعمل باستقلالية عن المُحاضر.

استراتيجية العصف الذهني:

      تعتمد هذه الاستراتيجية علي طرح أكبر عدد ممكن من الأفكار لمعالجة موضوع من الموضوعات العلمية من أشخاص مختلقين في وقت قصير. ومن مميزات هذه الاستراتيجية أنها لا تحتاج الي تدريب طويل، كما أنها اقتصادية ولا تتطلب غير مكان مناسب ومجموعة من الأوراق والأقلام.

دور المُحاضر في استراتيجية العصف الذهني:

 – يثير مشكلة تهم الطلاب وترتبط بأحد موضوعات المقرر الدراسي.

– يقسم الطلاب إلى مجموعات ويوضح من البداية مهمة كل فرد في المجموعة والسلوك المطلوب منه.

– يشجع الطلاب على طرح الأفكار والحلول المبتكرة.

– يشجع الطلاب على طرح أكبر قدر ممكن من الاجابات أو الحلول.

– أن يكون عارفا وملمًا بكل تفاصيل المشكلة، وأن يضبط المواقف المختلفة بأسلوب هادئ وحكيم دون فظاظة أو انفعا، بل عليه يتقبل ما يبديه الطلاب من أفكار وحلول خاصة بالمشكلة المراد حلها.

– يشارك الطلاب في تحسين أفكارهم للوصول الى الحلول النهائية.

دور الطالب في استراتيجية العصف الذهني:

 – أن يتروى في إصدار أحكامه وأن يحترم آراء الآخرين.

– أن يكون لديه قدر كبير من الاهتمام بالمشكلة.

– أن يكون موقفه كموقف الباحث المتقصي والذي تربطه بباقي أفراد الجماعة علاقات التعاون والزمالة والصدق والموضوعية، وأن يستقبل أراء الآخرين بصدر رحب ويبتعد عن التزمت والصلابة في الرأي.

– أن تكون الآراء والأفكار المطروحة عبر المناقشة مختصرة وقصيرة وتمس الموضوع بشكل مباشر.

– أن يتخلص من السلبية ويشارك الآخرين في المناقشة وتقديم أفضل الحلول، وأن يسعى إلى تحليل جميع الجوانب المتصلة بالمشكلة.

– أن يكون واسع الحيلة، قادرًا على تقبل الأفكار الجديدة غير المألوفة، وأن ينشط خبراته السابقة ويربطها بالخبرات والمواقف الجديدة.

استراتيجية حل المشكلات والاستقصاء:

     تعد استراتيجية حل المشكلات استراتيجية تعليمية واقعية تشجع على الوصول لمستويات أعلى من التفكير الناقد، وغالبًا ما تتضمن المكونات الآتية:

– تحديد المشكلة.

– اختيار نموذج.

– اقتراح حل.

– الاستقصاء، جمع البيانات وتحليلها.

– استخلاص النتائج من البيانات.

– إعادة النظر والتمعن ومراجعة الحل إن تطلب الأمر.

    خلال هذه الخطوات في عملية الاستقصاء يتبادل الطلاب الأفكار من خلال حلقات النقاش ومواقع التواصل الاجتماعي والوسائل الأخرى، ويربط الطلبة التعلم الجديد بمعرفتهم السابقة وينقلون عملية الاستقصاء إلى مشكلات مشابهة. وعلى الطلاب خلال هذه العملية أن يكونوا مشاركين فاعلين في تقويم العملية ونتائج الاستقصاء ومراجعتها.

 دور المُحاضر في استراتيجية حل المشكلات والاستقصاء:

 – يحدد المعرفة والمهارات التي يحتاجها الطلاب لإجراء البحث والاستقصاء والاستطلاع.

– يحدد النتاجات الأولية أو المفاهيم التي يكتسبها الطلاب نتيجة لقيامهم بالبحث والاستقصاء.

– يُقدم نماذج لطرق حل المشكلات والبحث تفيدهم مستقبلاً.

– يساعد الطلاب في تحديد المراجع المطلوبة لإجراء البحث.

– التأكد من أن الطالب يستوعب المشكلة بشكل جيد ويعبر عنها بأسلوبه الخاص.

– يراقب تقدم الطلاب ويتدخل لدعمهم كلما تطلب الأمر.

دور الطالب في استراتيجية حل المشكلات والاستقصاء:

– يُظهر اهتمامًا فعالاً في التعلم ويمارس مهارات حل المشكلات.

– يقترح موضوعات تواجه مشاكل المجتمع.

– يُظهر حب الاستطلاع حول اكتساب معرفة جديدة عن القضايا والمشكلات.

– يبدي المثابرة في حل المشكلات.

– يكون راغبًا في تجريب طرق مختلفة لحل المشكلة وتقويم نفع هذه الطرق.

– يعمل مستقلاً أو في فريق لحل المشكلات.

استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي:

     تشجع استراتيجية العمل الجماعي على التعلم الفعال، إذ تساعد على تطوير التفاعل وعادات الإصغاء الجيد ومهارات النقاش. ومن أمثلة استراتيجيات العمل الجماعي:

– المناقشة.

– تدريب الزميل.

– المقابلة.

– التعلم الجماعي التعاوني.

– الطاولة المستديرة (Round Table or Rally Table).

– نظام المجموعات.

     ويؤدي تعاون الطلاب مع بعضهم البعض إلى تحقيق هدف مشترك، حيث تتطور لديهم خاصية الاعتماد المتبادل والمساءلة الشخصية للمساهمة في نجاح المجموعة. ويؤدي العمل الجماعي إلى بناء تفاعل فيما بين الطلاب أنفسهم كبديل لتفاعل المعلم مع الطلاب.

دور المُحاضر في استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي:

 – يحدد بوضوح الخطوات العريضة والنهايات الزمنية لفعاليات المجموعة.

– يتمتع بتفهم واضح لكيفية عمل المجموعات حسب مراحل التطور المختلفة للطلاب.

– يساعد الطلاب على اكتساب السلوك الإيجابي للعمل الجماعي.

– يلخّص أو يوجز العمل الذي تم في مجموعات.

– يدعم الطلاب الذين يتسمون بالخجل وغير المشاركين ويشجعهم.

– يقوِّم تعلم الطلاب من خلال الملاحظة المستمرة.

– يراقب من خلال التجول والإصغاء.

– يوزع الطلاب في مجموعات بحيث يضمن التنويع في قدرات المجموعة الواحدة. 

دور الطالب في استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي:

 – يشجع التفاعل بين زملائه.

– يقوِّم فاعلية المجموعة في إنجاز العمل.

– يظهر مهارة القيادة.

– يتقبل قدرًا مناسبًا من المسؤولية في العمل الجماعي.

– يستخدم إدارة الوقت بشكل جيد، ويعمل باستقلالية عن المعلم.

استراتيجية التعليم الالكتروني:

      التعليم الإلكتروني وسيلة تدعم العملية التعليمية وتحولها من طور التلقين إلى طور الإبداع والتفاعل وتنمية المهارات وتهدف إلى إيجاد بيئة تفاعلية غنية بالتطبيقات تجمع كل الأشكال الإلكترونية للتعليم والتعلم حيث تعتمد على تطبيقات الحاسبات الإلكترونية وشبكات الاتصال والوسائط المتعددة في نقل المهارات والمعارف وتضم تطبيقات عبر الويب وغرف التدريس الافتراضية حيث يتم تقديم محتوى دروس عبر الإنترنت والأشرطة السمعية والفيديو ويمكن الطالب من الوصول إلى مصادر التعليم في أي وقت وأي مكان.

 دور المُحاضر في استراتيجية التعليم الالكتروني:

 – يقوم برفع المقررات الكترونيًا لسهولة الحصول عليها.

– مساعده الطلاب في تحديد المراجع المطلوبة لتنمية مهاراته.

– يعلم الطلاب إدارة الوقت في التدريب والامتحانات بشكل جيد.

– أن يعمل على تحويل قاعة المحاضرات الخاصة به من مكان يتم فيه انتقال المعلومات بشكل ثابت وفي اتجاه واحد من المعلم إلى الطالب إلى بيئة تعلُم تمتاز بالديناميكية وتتمحور حول الطالب، حيث يقوم الطلاب بالتواصل مع رفقائهم على شكل مجموعات عبرالإنترنت.

دور الطالب في استراتيجية التعليم الالكتروني:

 – يتمكن من الحصول على المقررات والمراجع التي يحتاجها الكترونيًا.

– يلتزم بالمواعيد المحددة ويتعلم إدارة الوقت.

– إنجاز المهمات المطلوبة منه في الوقت المحدد لها.

– التواصل مع زملائه إلكترونيًا.

استراتيجية تنظيم الندوات وورش العمل:

     تُعد هذه الاستراتيجية أحد أنماط التعليم غير التقليدي، وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحديد محاور بحثية تتيح للقسم إمكانية التعاون البحثي البيني مع المراكز والمؤسسات الثقافية والأقسام المناظرة بالجامعات المختلفة، ومن ثم إتاحة الفرصة للطلاب والباحثين للالتحام الفكري المباشر مع ممثلين للمجتمع المدني وخبراء وأساتذة في التخصصات البينية المتنوعة من داخل الجامعة وخارجها (انظر الخطة الاستراتيجية للندوات والأنشطة الثقافية).

آليات متابعة تنفيذ استراتيجية التعليم والتعلم:

 – تشكيل لجنة لمتابعة تنفيذ الاستراتيجية.

– إعداد تقارير دورية عن معدل الانجاز والتقدم في تنفيذ الاستراتيجية.

– مراجعة الاستراتيجية سنويًا في ضوء نتائج الطلاب واستبيان الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.

مؤشرات قياس تحقيق استراتيجية التعليم والتعلم:

 – نسب نجاح الطلاب مقارنة بثلاثة أعوام سابقة.

– نتائج استبيانات المستفيدين عن مستوي خريجي الكلية.

– نتائج استبيانات المستفيدين عن ملائمة البرامج التعليمية ومحتوي المقررات لمتطلبات سوق العمل.

– نتائج استبيانات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس عن سياسة القسم في التغلب على مشكلات التعليم.

– نتائج استبيانات الطلاب عن أداء أعضاء هيئة التدريس.

– عدد الطلاب المشاركين بالأنشطة الطلابية مقارنة بالأعوام الثلاثة السابقة.

(معايير اختيار أعضاء هيئة التدريس ببرنامج الدراسات الإسلامية)

1. الالتزام بأدائه الأكاديمي.

2. التخصص الدقيق.

3. القدرة على الأعباء التدريسية.

4. الموضوعية في التعامل مع الطلاب.

5. الإحاطة التامة بأبعاد المادة العلمية.

   ---

   (معايير تقييم أداء أعضاء هيئة التدريس)

    

   1. الالتزام بالمعايير الأكاديمية في القسم.

   2. الموضوعية والجدية في العمل.

   3. الكفاءة العلمية.

   4. القدرة على القيام بالأعباء التدريسية.

   5. النشاط العلمي.

   6. الإحاطة التامة بالنواحي القانونية.

   7. التخصص الدقيق.

   8. التميز في الإرشاد الأكاديمي.

   9. الموضوعية في التعامل مع الطلاب.

خطة التعزيز والتطوير

(برنامج الدراسات الإسلامية)

للأعوام (2020/2021 – 2021/2022 – 2022/2023م)

مقدمة:

تتناول الخطة مقترحات التعزيز والتطوير من خلال مجموعة من المجالات الرئيسية وآليات التنفيذ والوقت المستغرق في التنفيذ إلى جانب المسئول عن التنفيذ، ومؤشرات المتابعة وتقييم الأداء، والميزانية اللازمة للتنفيذ. وذلك إيمانا من أعضاء البرنامج بالقدرة على تحقيق الأفضل والسعي الدائم والمستمر نحو تعزيز نقاط القوة وتحسين نقاط الضعف رغبة في الوصول بخريج البرنامج إلى مستوى أفضل والمنافسة في سوق العمل، في ضوء رؤية ورسالة وأهداف البرنامج.

وضعت الخطة بناءً على:

• تحليل نتائج استبيانات الطلاب.

• تحليل نتائج استبيانات أعضاء هيئة التدريس.

• مراجعة قرارات مجالس الكلية.

• الرسالة والرؤية والأهداف الإستراتيجية.

الأطراف المشاركة في إعداد خطة التطوير والتعزيز:

• أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.

• لجنة الجودة بالبرنامج.

• الطلاب.

• الأطراف المجتمعية.

المجالات الأساسية للتعزيز والتطوير:

• رسالة وأهداف البرنامج.

• قيادة وتنظيم البرنامج.

• الموارد المالية والتسهيلات المادية الداعمة.

• المعايير الأكاديمية للبرنامج.

• تصميم البرنامج.

• الطلاب.

• أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.

• التعليم والتعلم.

• تقويم مخرجات التعلم.

• مؤشرات النجاح.

أولًا: رسالة وأهداف البرنامج:

ثانيًا: قيادة وتنظيم البرنامج:

ثالثًا: التسهيلات المادية الداعمة للعملية التعليمية وإدارة الموارد المالية والاقتصادية:

رابعًا: المعايير الأكاديمية:

خامسًا: تصميم البرامج:

سادسًا: الطلاب:

سابعًا: أعضاء هيئة التدريس:

ثامنًا: التعليم والتعلم:

تاسعًا: تقويم مخرجات التعلم:

عاشرًا: مؤشرات النجاح