تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » # إستراتيجيات التعليم والتعلم مرحلة الليسانس (لبرنامج العلاقات العامة) بكلية الآداب – جامعة سوهاج

# إستراتيجيات التعليم والتعلم مرحلة الليسانس (لبرنامج العلاقات العامة) بكلية الآداب – جامعة سوهاج

إستراتيجيات التعليم والتعلم مرحلة الليسانس (لبرنامج العلاقات العامة) بكلية الآداب – جامعة سوهاج


مقدمة

استغرق العمل في استراتيجيات التعليم والتعلم لبرنامج الصحافة  وقتاً طويلاً بداية من الصياغة الأولى, ثم عرض المسودة الأولى على المستفيدين , ثم عرضها على الخبراء, ثم طرحها للاعتماد من مجلس الكلية.

وقد كان ذلك ثمرة جهد وعمل بروح الفريق من أعضاء المعيار”التعليم والتعلم ” وأعضاء هيئة التدريس بالقسم فلهم كل الشكر والتقدير على ما بذلوه من جهد وعمل دءوب, أنتج في النهاية عملاً يعد قيمة علمية.


الأطراف المشاركة في إعداد استراتيجية التعليم والتعلم لبرنامج العلاقات العامة:

  • أعضاء هيئة التدريس بالقسم ببرنامج الصحافة وخاصة الفريق المعنى بمعيار التعليم والتعلم في ملف الجودة وذلك لاختيار أفضل استراتيجيات التدريس الملائمة.

  • الطلاب.

  • الأطراف المجتمعية في مؤسسات المجتمع المدني وسوق العمل.


 

الهدف العام لبرنامج العلاقات العامة:

الحفاظ على التقدم والتفوق في التعليم ببرنامج الصحافة من خلال  برامج تعليمية ذات كفاءة عالية.


الأهداف الفرعية لبرنامج العلاقات العامة:

  1. تطوير برنامج الصحافة.

  2. تطوير طرق التقويم ونظم الامتحانات لبرنامج الصحافة.

  3. إتباع سياسة التعليم الفعال أو التفاعلي وإكساب الطلاب القدرة على التفكير- حل المشكلات- مهارات الاتصال واستخدام تكنولوجيا الاتصال و التفكير العلمي.

  4. آليات التعامل مع الطلاب المتعثرين دراسيًا.

  5. التغلب على مشكلات التعليم في برنامج الصحافة.

  6. وضع آليات متابعة وتقييم للتدريب الميداني للطلاب لإمداد المجتمع وسوق العمل بخريجين وذوى مهارات علمية وعملية متميزة.


خصائص الاستراتيجية التعليمية الجيدة لبرنامج العلاقات العامة:

  • أن تكون شاملة  بمعنى أنها تتضمن المواقف والاحتمالات المتوقعة.

  • أن تكون طويلة المدى بحيث تتوقع النتائح وتبعات كل نتيجة.

  • أن تكون عالية الكفاءة من حيث مقارنة ما تحتاجه من إمكانات عن التنفيذ مع ما تنتجه من مخرجات تعليمية.

  • أن تكون جاذبة وتحقق المتعة للمتعلم في أثناء عملية التعلم.

  • أن توفر مشاركة إيجابية من المتعلم, وشراكة فعالة بين المتعلمين.


إعلان استراتيجية برنامج العلاقات العامة:

  • الموقع الإلكتروني.

  • عمل أكثر من ورشة عمل لمناقشة بنود استراتيجية التعليم والتعلم لبرنامج الصحافة مع الأطراف المعنية(أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم – الطلاب- مؤسسات المجتمع المدني- والاستفادة  من التغذية الراجعة في تعزيز بنود الاستراتيجية وزيادة نقاط القوة.

  • توزيع نسخ ورقية على الاطراف المجتمعية المستفيدة .


أهداف استراتيجية برنامج العلاقات العامة:

يسعى برنامج الصحافة تقديم تجربة تعليمية ذات جودة عالية لجميع طلابها, وتعزيز التفوق في التعليم والتعلم عن طريق:

  1. إكساب الطلاب خبرة تعليمية متميزة في مجال البحث العلمي.

  2. مساعدة الطلاب على تطوير مهاراتهم الشخصية التى يحتاجونها للنجاح في دراساتهم وحياتهم العملية.

  3. تطوير ورعاية أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم ومحاولة الاستفادة من الموارد المادية من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية.

  4. تشجيع الابتكارات والأفكار الجديدة فيما يخص التعليم والتعلم وأساليب التقييم.


آليات متابعة تنفيذ استراتيجية التعليم والتعلم لبرنامج العلاقات العامة:

  • تنفيذ لجنة متابعة لتنفيذ الاستراتيجية.

  • إعداد تقارير عن معدل الانجاز والتقدم في تنفيذ الاستراتيجية.

  • مراجعة الاستراتيجية في ضوء نتائج الطلاب.

  • استقصاء آراء الطلاب واعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة.


مؤشرات قياس تحقيق استراتيجية التعليم والتعلم لبرنامج العلاقات العامة:

وتشمل:

  • نسب نجاح الطلاب مقارنة بالأعوام السابقة.

  • نتائج استبيانات الطلاب وأعضاء هيئة التدريس عن سياسة برنامج الصحافة في التغلب على المشكلات.

  • نتائج استبيانات الطلاب عن أداء أعضاء هيئة التدريس.


تشمل استراتيجية التعليم والتعلم لبرنامج العلاقات العامة:

  • التدريس المباشر.

  • العصف الذهني.

  • المناقشة الفعالة.

  • حل المشكلات والاستقصاء.

  • التعلم في مجموعات.

  • التعلم الذاتي.

  • التعلم الإلكتروني.


  • دور المعلم في تطوير التدريس المباشر:

  • تحديد المعرفة والمهارات الأولية التى يحتاجها الطلاب لاستيعاب المحاضرة.

  • التأكد من استيعاب الطلاب(كطرح أسئلة مباشرة خلال المحاضرات).

  • مساعدة الطلاب الذين يواجهون صعوبات من الطلاب ذوى القدرات المحدودة.

  • تنظيم العرض وتخطيطه في تسلسل منطقى.


  • استراتيجية العصف الذهني.

 تعد استراتيجية العصف الذهني من الاستراتيجيات التى تعتمد على طرح أكبر عدد ممكن من الأفكار لمعالجة موضوع من الموضوعات العلمية من أشخاص مختلفين في وقت قصير.

ومن مميزات هذه الاستراتيجية:

– أنها لاتحتاج إلى تدريب طويل , كما أنها اقتصادية لا تتطلب غير مكان مناسب ومجموعه من الأدوات البسيطة كالأوراق والأقلام.

– يثير مشكلة تهم الطلاب وترتبط بأحد موضوعات المقرر الدراسي.

– يشجع الطلاب على طرح الأفكار والحلول المبتكرة.

– يشجع الطلاب على طرح أكبر قدر ممكن من الاجابات أو الحلول.


  • استراتيجية المناقشة الفعالة.

فهى تعتمد على حوار منظم يعتمد على تبادل الأراء والأفكار وتفاعل الخبرات داخل قاعة الدرس, فهى تهدف إلى تنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين من خلال الادلة التى يقدمها المتعلم لدعم الاستجابات في أثناء المناقشة.مثل:

  • المناقشات المقيدة (التى تدور حول الموضوعات المقررة على المتعلمين في المقرر الدراسي).

  • المناقشات المفتوحة الحرة (التى تدور حول موضوعات ومشكلات وقضايا عامة).

  • المناقشات الجماعية (تستخدم في حالة ما إذا كانت كثافة قاعة الدرس 30 متعلماً فأكثر).

  • الندوة حيث تستخدم في حالة ا إذا كانت كثافة قاعة الدرس كبيرة جدًا ,وتستخدم فى الموضوعات التى يمكن من خلالها استضافة بعض الشخصيات البارزة حيث يناقش المتعلمون اعضاء الندوة في العناصر المطروحةوينم المعلم الحوار بين أعضاء الندوة والمتعلمين.

  • المناقشة الاستقصائية (يطرح المعلم سؤالا فيجيب أحد المتعلمين ,ثم يعلق المعلم على الاجابة ثم يطرح سؤالا أخر ويقوم متعلم أخر بالاجابة).


  • استراتيجية التعلم القائم على حل المشكلات والاستقصاء.

تعد استراتيجية حل المشكلات استراتيجية تعليمية واقعية تشجع على الوصول لمستويات أعلى من التفكير الناقد، وغالبًا ما تتضمن المكونات الآتية:

  1. تحديد المشكلة.

  2. اختيار نموذج.

  3. اقتراح حل.

  4. الاستقصاء، جمع البيانات وتحليلها.

  5. استخلاص النتائج من البيانات.

  6. إعادة النظر والتمعن ومراجعة الحل إن تطلب الأمر.

 خلال هذه الخطوات في عملية الاستقصاء يتبادل الطلاب الأفكار من خلال حلقات النقاش ومواقع التواصل الاجتماعي والوسائل الأخرى، ويربط الطلبة التعلم الجديد بمعرفتهم السابقة وينقلون عملية الاستقصاء إلى مشكلات مشابهة. وعلى الطلاب خلال هذه العملية أن يكونوا مشاركين فاعلين في تقويم العملية ونتائج الاستقصاء ومراجعتها.


دور المعلم في تطوير استراتيجيات حل المشكلات واستخدامها:

– يحدد المعرفة والمهارات التي يحتاجها الطلاب لإجراء البحث والاستقصاء والاستطلاع.

– يحدد النتاجات الأولية أو المفاهيم التي يكتسبها الطلاب نتيجة لقيامهم بالبحث والاستقصاء.

– يُقدم نماذج لطرق حل المشكلات والبحث تفيدهم مستقبلاً.

– يساعد الطلاب في تحديد المراجع المطلوبة لإجراء البحث.

– التأكد من أن الطالب يستوعب المشكلة بشكل جيد ويعبر عنها بأسلوبه الخاص.

– يراقب تقدم الطلاب ويتدخل لدعمهم كلما تطلب الأمر.


دور الطالب في التعليم القائم على حل المشكلات والاستقصاء:

– يُظهر اهتمامًا فعالاً في التعلم ويمارس مهارات حل المشكلات.

– يقترح موضوعات تواجه مشاكل المجتمع.

– يُظهر حب الاستطلاع حول اكتساب معرفة جديدة عن القضايا والمشكلات.

– يبدي المثابرة في حل المشكلات.

– يكون راغبًا في تجريب طرق مختلفة لحل المشكلة وتقويم نفع هذه الطرق.

– يعمل مستقلاً أو في فريق لحل المشكلات.


  • استراتيجية التعليم القائم على العمل الجماعي أو التعاوني.

 تشجع استراتيجية العمل الجماعي على التعلم الفعال، إذ تساعد على تطوير التفاعل وعادات الإصغاء الجيد ومهارات النقاش. ومن أمثلة استراتيجيات العمل الجماعي:

  1. المناقشة.

  2. تدريب الزميل.

  3. المقابلة.

  4. – التعلم الجماعي التعاوني.

  5. – الطاولة المستديرة (Round Tableor Rally Table).

  6. – نظام المجموعات.

    ويؤدي تعاون الطلاب مع بعضهم البعض إلى تحقيق هدف مشترك، حيث تتطور لديهم خاصية الاعتماد المتبادل والمساءلة الشخصية للمساهمة في نجاح المجموعة. ويؤدي العمل الجماعي إلى بناء تفاعل فيما بين الطلاب أنفسهم كبديل لتفاعل المعلم مع الطلاب.


دور المعلم في تطوير استراتيجيات العمل الجماعي واستخدامها: 

 –  يحدد بوضوح الخطوات العريضة والنهايات الزمنية لفعاليات المجموعة.

– يتمتع بتفهم واضح لكيفية عمل المجموعات حسب مراحل التطور المختلفة للطلاب.

– يساعد الطلاب على اكتساب السلوك الإيجابي للعمل الجماعي.

– يلخّص أو يوجز العمل الذي تم في مجموعات.

– يدعم الطلاب الذين يتسمون بالخجل وغير المشاركين ويشجعهم.

– يقوِّم تعلم الطلاب من خلال الملاحظة المستمرة.

– يراقب من خلال التجول والإصغاء.

– يوزع الطلاب في مجموعات بحيث يضمن التنويع في قدرات المجموعة الواحدة.

 

 دور الطالب في تطوير استراتيجيات العمل الجماعي واستخدامها: 

 – يشجع التفاعل بين زملائه.

– يقوِّم فاعلية المجموعة في إنجاز العمل.

– يظهر مهارة القيادة.

– يتقبل قدرًا مناسبًا من المسؤولية في العمل الجماعي.

– يستخدم إدارة الوقت بشكل جيد، ويعمل باستقلالية عن المعلم.


  • استراتيجية التعلم الذاتي.

 تعتمد استراتيجية التعلم الذاتي على قدرات الطالب الذاتية في تحصيل المعارف من مصادر مختلفة، مثل مكتبة القسم، أو من خلال شبكة الإنترنت. وتهدف الاستراتيجية إلى تنمية مهارة الطالب علي مواصلة التعليم بنفسه، مما يساعده علي التقدم والتطور وتعلم كل ما هو جديد في مجال تخصصه، ويتم تطبيق هذا الأسلوب في الأبحاث التي يُكلف بها الطالب في كل مقرر دراسي، وكذلك قي مشروعات التخرج.


 دور المعلم في التعلم الذاتي

  • يحدد بوضوح الخطوات العريضة للقدر الكافي من المعلومات المطلوبة، والمدة الزمنية اللازمة للوصول إليه.

  • يتمتع بتفهم واضح لكيفية توجيه الطلاب للتعليم الذاتي حسب مراحل التطور المختلفة لهم.

  • يشجع التفاعل بين الطلاب وخاصة في إجراء المشروعات البحثية.

– يساعد الطلاب على اكتساب السلوك الإيجابي للعمل الجماعي.

– يساعد الطلاب على الوصول لمصادر تعليم مختلفة ومشاركتها مع زملائهم مما يطور العمليه التعليميه بنجاح.

– يدعم الطلاب بمصادر التعليم الذاتي المختلفة ويشجعهم على تنويع تلك الطرق للوصول للمستوي المطلوب.

 دور الطالب في التعلم الذاتي 

– يحاول جاهدًا تنمية مهاراته للوصول للمعلومات بنفسه.

– يتقبل قدرًا مناسبًا من المسؤولية في العمل الجماعي.

– يتدرب على متابعة ماهو جديد في تخصصه.

– يستخدم إدارة الوقت والجهد والإمكانيات المتاحة، ويعمل باستقلالية عن المُحاضر.


  • استراتيجية التعليم من خلال التعلم الالكتروني:

 تستخدم هذه الاستراتيجية في المحاضرات والتدريبات العملية بالنسبة للطالب.

ومن أمثلة التعلم الالكتروني

  • Online test

  • E- learning

  • Video Conference

  • مقرر الكتروني.

  • تمارين وعمل أبحاث.


                  دور المعلم في استراتيجية التعلم الالكتروني: 

– يقوم برفع المقررات الكترونيًا لسهولة الحصول عليها.

– مساعده الطلاب في تحديد المراجع المطلوبة لتنمية مهاراته.

– يعلم الطلاب إدارة الوقت في التدريب والامتحانات بشكل جيد.


                دور الطالب في استراتيجية التعلم الالكتروني:

– يتمكن من الحصول على المقرارات والمراجع التي يحتاجها الكترونيًا.

– يلتزم بالمواعيد المحددة ويتعلم إادارة الوقت.

– إنجاز المهمات المطلوبه منه في الوقت المحدد لها.

– التواصل مع زملائه إلكترونيًا.

التدريب الميداني لطلاب (برنامج الصحافة)


برامج التدريب للطلاب مصممة وموصفة وفقاً لنواتج التعلم المستهدفة للبرنامج التعليمي:

الخصائص

ذهنية

مهنية

عامة

ما مجالات تنمية مهارات الخريج التى تخدم مواصفات الخريج؟

–      القدرة على اتباع المنهج العلمي في التفكير وطرق الاستدلال.

–      القدرة على توظيف الجوانب القانونية والأخلاقية في ممارسة مهنة العلاقات العامة واستخدام اصطلاحات تتفق وتلك الجوانب.

–      القدرة على التناول التاريخي للظواهر المختلفة في مجال العلاقات العامة.

-القدرة على جمع وتحليل واستخدام المعلومات المختلفة باستخدام تكنولوجيا المعلومات الحديثة.

-القدرة على جمع البيانات الواقعية (الكمية والكيفية) والتاريخية وتحليلها تحليلا علميا، وإعداد تقارير عنها.

يقدم أو يعرض محاضرة أو تقريراً أو مذكرة عن أنشطة وجهود العلاقات العامة أو الأنشطة التسويقية.

يعمل مع الجماعة بأسلوب الفريق الواحد.

يترجم من وإلى لغات أخرى.

ما أنواع المهارات المستهدفة؟

–      القدرة على التفكير الناقد

–     القدرة على تشخيص المشكلات واقتراح حلول مختلفة لها

القدرة على التعاملات ذات الخصائص التي تراعي الأسلوب والذوق العام.

 القدرة على ممارسة اعماله في إطار غرض ورؤية تراعي عملية التسويق والاعتبارات القانونية والأخلاقية.

. القدرة على إجراء مقابلة ذات هدف تطبيقي.

يحل المشكلات التي تواجهه بأسلوب عملي وعلمي.

SARMPF010101

يتابع كل جديد من تطورات في مجال التخصص.

ما الوسائل المستخدمة فى تنمية المهارات المستهدفة؟

القدرة على تقييم واختيار المعلومات المناسبة المشتقة من مصدر معين.

القدرة على إظهار صوت وسلطة العدالة فيما يبديه من معاملات ومقابلات.

يتعامل مع الحاسب الآلي ويستخدم البرامج الإحصائية المختلفة في معالجة البيانات والمعلومات الخاصة بالبحوث العلمية.

يتعامل مع وسائل الاتصال المستخدمة في الإعلام والعلاقات العامة والإعلان

كيف يتم قياس اكتساب الطلاب للمهارات المستخدمة؟

–      أقتراح حملات وبرامج علاقات عامة وإعلان مبتكرة ومؤثرة وفعالة.

–      القدرة على طرح أسئلة مهنية متخصصة.

القدرة على إجراء حوار باللغة الأجنبية التي تعلمها، وقراءة وكتابة نص بها.

القدرة على استخدام قواعد اللغة العربية في حواراته وكافة ممارساته

يستطيع استخدام شبكة الإنترنت وتصميم مواقع إلكترونية. .

يستطيع أن يخزن ويسترجع المعلومات إلكترونياً.

.يناقش نتائج معينة بفكر متطور وبروح ديمقراطية

-نظرا لطبيعة الدراسة بقسم الإعلام  بكلية الآداب بصفة عامة والتخصصات الموجودة بصفة خاصة (برنامج العلاقات العامة) يتم الاهتمام بتدريب الطلاب  نظراً لما يمثله من صقل للمهارات العملية للطالب وبما يتوافق مع إحتياجات سوق العمل  الإعلامى  فقد تم :-

– إعداد خطة التدريب للطالب بقسم الإعلام  معتمدة ومعلنة.

– إعداد خطة للتدريب العملى للطلاب خارجى .

 – التدريب الداخلى يتم من خلال(المنصات التدريبية المتوفرة بالقسم وهى( جريدة قسم الإعلام – الموقع  الإكترونى لقسم الإعلام – الاستوديو).

– التدريب الخارجى : يتم من خلال الزيارات الميدانية تحت إشراف أحد أعضاء هيئة التدريس ،أو من خلال توجيه خطابات معتمدة من القسم خلال فترة التدريب الصيفى (الميدانى) بالتنسيق مع بعض المؤسسات الإعلامية ذات الصلة بالتخصص.

– يوفر كلية الآداب لقسم الإعلام الموارد المالية اللازمة للتدريب فى كافة البرامج التدريبية الداخلية والزيارات الميدانية المجانية لجميع الطالب، وكذلك ورش العمل والندوات.

–  كما توجد آليات واضحة ومحددة لمتابعة تنفيذ البرامج التدريبية سواء التى تتم داخل القسم أو خارجه وهى كالتالى:

  • تقارير متابعة التنفيذ للخطة التدريبية الداخلية .

  • تقارير المشرف وجهات التدريب (للتدريب الخارجى).

تقويم أداء الطالب فى التدريب يتم بأساليب متنوعة بما يتوافق مع النواتج التعليمية المستهدفة:

 يتم تقييم أداء الطلاب دورياً في التدريب وذلك من خلال:-

  • تقييم أداء المشرف على التدريب العملى للطلاب.

  • درجات تقييم التدريب يتم توزيعها وفقاً للائحة الدراسية.


 توافق التقييم مع النواتج التعليمية المستهدفة: ويتم من خلال مرحلتين :

الأولى : التدريب المرتبط بالمقررات (جزء عملى) وله توصيف محدد وتم ربطه بنواتج التعلم المستهدفة. .

الثانية: مقرر ( تدريب 1 – تدريب 2 – مشروع التخرج) له توصيف واضح ومصفوفة لربطه بنواتج التعلم المستهدفة على مستوى المقرر وعلى مستوى البرنامج.

فاعلية التدريب تُقيّم بإستخدام أدوات ومؤشرات موضوعية، وتستخدم النتائج فى تطوير ألية التدريب وأدواته وموارده: –

  • يتم قياس رضا الطلاب عن فاعلية التدريب والبرامج والأماكن عن طريق إستبيان.

  • يتم إعداد تقارير من المشرفين عن التدريب الميدانى والزيارات الميدانية وكذلك أراء جهات التدريب.

– يتم الربط بين التدريب الصيفى للطلاب ومشروع التخرج بالفرقة الرابعة بالتنسيق بين المشرفين على المشروعات.


– يتم إستخدام النتائج فى تطوير أليات التدريب وأدواته ( والموارد تتحملها الكلية كاملة )، وذلك من خلال الاجراءات التالية:

1- عند تحديث اللائحة الدراسية تم مراعاة أن تكون مدة التدريب العملى لمقررات التدريب 60 ساعة.

2- .تنفيذ الطلاب لمشروع تخرج ( 1 ، 2 ) بدلا من مشروع واحد فقط (فصل ثانى بالائحة القديمة.

3- غالبية المقررات بالفرقة الثالثة والرابعة بالبرامج لها تطبيقات عملية لزيادة القدرات المهنية والعملية لدى الطلاب.

4- بعض أعضاء هيئة التدريس فى بعض المقررات التى يوجد لها تدريب عملى باللائحة يضعون ضمن أساليب التعلم ) التدريب ( لزيادة كفاءة الطالب المهني).


معايير تنظيم التدريب الميداني في الكليات

         تقوم كل كلية بإعداد تنظيم للتدريب الميداني بما يتناسب مع تخصصات الكلية وبما يضمن تحقيق أهداف التدريب الميداني، ويجب أن يحقق هذا التنظيم المعايير التالية:

  1. تحديد الأطراف المسؤولة عن تنظيم وتنفيذ التدريب (منسق الكلية للتدريب، منسق القسم للتدريب، المشرف الأكاديمي، المشرف الميداني) وتحديد المسؤوليات وضمان تكاملها وتوافقها

  2. تحديد أهداف التدريب الميداني وشروط التسجيل فيه

  3. توفير جدول زمني لتنظيم التدريب ومعلن للطلاب ويوضح به تواريخ استقبال الطلبات والبحث عن جهات تدريب ومحاضرات تهيئة الطلاب للتدريب وبداية التدريب ومواعيد التقارير … إلخ

  4. توفير نماذج لتنظيم التدريب الميداني (مثل نموذج طلب الموافقة على التدريب، ونموذج بيانات طالب للتدريب الميداني، ونموذج خطة التدريب الميداني، ونموذج تقرير مشرف التدريب، ونموذج تقرير متابعة، ونموذج تقرير نهائي، … إلى غير ذلك)

  5. توفير دليل للطالب للتدريب الميداني (يوضح فيه دور الطالب وشروط التسجيل في التدريب وإجراءات تنظيم التدريب وآلية المتابعة والتوجيه والتقويم ودور كل من المشرف الأكاديمي والمشرف الميداني… إلى غير ذلك)

  6. وجود معايير لاختيار جهات التدريب

  7. وجود معايير لتوزيع الطلاب على الفرص التدريبية المتاحة في حالة توفير الكلية لها

  8. إعداد وتهيئة الطلاب قبل تنفيذ التدريب

  9.  توفير خطة للتدريب يوضح بها مؤهلات الطلاب والأنشطة التي يمكن تنفيذها في التدريب وضمان تنوع أنشطة التدريب الميداني وتحقيق الاستفادة القصوى من فترة التدريب

  10. آلية توزيع المشرفين الأكاديميين على الطلاب وتحديد الأعداد

  11. آلية تنظيم الزيارات الميدانية

  12. ضمان التوجيه المستمر للطالب أثناء التدريب

  13. آلية تنظيم المناقشة (إن وجد) ومعايير التقويم

  14. وجود معايير لتقويم الطلاب

  15. ضمان استمرارية التقويم

  16. وجود آليات للحصول على التغذية الراجعة من كل من الطالب وجهات التدريب وذلك بغرض تحسين كل من العملية التعليمية وتنظيم التدريب

  17. توفير أساليب للثواب والعقاب للطلاب المتدربين

  18. توفير بيانات المتخصصين في سوق العمل والذين تعاملوا مباشرةً مع الطلاب ووسائل للتواصل معهم

  19. ضمان التطبيق العملي لأخلاقيات المهنة

  20. آلية متابعة الطلاب المتدربين في الخارج (إن وجد)